إعادة إعمار سوريا : الحقوق، الهوية، والحوكمة

تُعد عملية إعادة الإعمار فرصة فريدة لإعادة تصور وبناء مستقبل جديد. ومع ذلك، يُظهر لنا التاريخ أن إعادة الإعمار قد تُفضي أحيانًا إلى دورة جديدة من الدمار والتهجير القسري. بعد ثلاثة عشرعامًا من الدمار والمعاناة، أصبحت الحاجة إلى إعادة الإعمار أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. فقد تعرض أكثر من نصف الشعب السوري للتهجير، مما يجعل توفير المساكن أولوية قصوى مع بدء الناس في العودة إلى مدنهم وقراهم المدمرة. لكن كيف يمكننا اليوم المشاركة بفعالية في عملية إعادة الإعمار في سوريا؟ العديد من المهندسين/ات المعماريين/ات، والمهندسين/ات المدنيين/ات، ومخططي/ات المدن، والأكاديميين/ات، سواء داخل سوريا أو خارجها، يبدون رغبة كبيرة في المساهمة في جهود إعادة الإعمار.

مسير الحوار. عمار عزوز محاضر وباحث في جامعة أكسفورد.

دور الأوساط الأكاديمية في البحث ودعم جهود إعادة الإعمار 

هادات وتجارب واقعية عن عملية إعادة البناء ( في غياب وفي وجود النظام)

تحولات الهوية والتراث في سياق إعادة الإعمار 

ضمان الحقوق، وتحقيق المساواة، وتعزيز المشاركة المجتمعية 
نحن:

• زويا مسعود باحثة في مجال الهوية والتراث الثقافي في جامعة برلين التقنية .

• داليا حمصي مهندسة مدنية مديرة تنفيذ مشاريع تأهيل مباني مدمرة

• عمار عزوز محاضر وباحث في جامعة أكسفورد.

• الحكم شعار هو عالم اجتماع عمراني وباحث في "مشروع حلب".

• أحمد زينو مهندس معماري، حاصل على درجة الماجستير في العمارة التشاركية.